انتقل إلى جوار ربه صباح اليوم في العاصمة نواكشوط،
وينتمي أبو صالح لجيل الآباء الفلسطينيين الذين قدموا إلى موريتانيا بعيد الاستقلال لسد النقص الحاد في أساتذة اللغة العربية.
وكغيره من هؤلاء الآباء اختار الأستاذ سليم البقاء في موريتانيا زارعا في أبنائه حب هذا البلد الذي منحه الدفء وبادله الشعور نفسه والمودة والإخلاص.
رحم الله الله سليم صالح (أبو صالح) وأسكنه فسيح جناته، تعازينا القلبية لأسرته الكريمة، ولجميع أبناء شعبنا الفلسطيني.