الحرية نت – قال مغني الراب آمادو بيران مانغان آدفيزر ، إن كلمات أغنيته، التي لم ينف النشر المرتبط بمضمونها، واضحة وتتحدث عن واقع الظلم المعاش في موريتانيا، مشددا على استنكاره للظلم. كما نفى “آدفايزر” سعيه عبر الموسيقى للتحريض على الاقتتال.
واعتبر المغني الشاب أنه يتعرض لحملة استهداف لم تعرف الجهات التي تقف وراءها.
ورد تعليق آدفيزر، عبر تسجيل صوتي تم توزيعه على شبكات التواصل الاجتماعي التي شهدت خلال الساعات الماضية تفاعلا كبيرا مع أغنيته التي تم تسجيلها مطلع يونيو من العام الماضي والتي تتهم الدولة في موريتانيا بالعنصرية.
وكانت “الحرية نت” قد نشرت ترجمة للأغنية التي أثارت الجدل، حيث ذهب البعض إلى القول بأن الفنان لم يعد يتبنى تلك الأفكار وبالتالي لايجب حشره في الزاوية.
فيما عبر البعض الآخر عن صدمته كون الأغنية تعتبر جزءا من تراث “آدفيزر” الذي يعد الفنان المفضل لملايين الشباب في موريتانيا والقارة السمراء، وتحظى حساباته في مواقع التواصل الاجتماعي بمتابعات كبيرة، وبالتالي يجب أن يعتذر ويتراجع عن ما ورد في كلمات الأغنية من عبارات تحث على الكراهية والانقسام داخل المجتمع الموريتاني.
فيما يلي تعليق “ادفايزر” على نشر الأغنية
الحرية نت





