بمناسبة إعلان فخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ولد الشيخ الغزواني لترشح لمأمورية الثانية فإنني أود أن أعبر عن كامل الدعم و التقدير والإحترام و فرحتي بهذ القرار الهام فإنتخاب رئيس الجمهورية مجددا بإذن الله تعالى و الذي سيعطيه فرصة الإستكمال المشروع الإصلاحي الهادف المتكامل في بلاد شنقيط و الذي بدأه منذ مجيئه لسلطة فذالك القارار المبارك بإعلان الترشح يتطلب منا جميعا أن نرد الجميل لفخامة الرئيس وذالك يبدء أولا بالتعبئة والتحسيس لتسجيل الناخبين على اللائحة الإنتخابية الجديدة وفي الأماكن التي سيكونون متواجدين فيها يوم الإقتراع باذن الله تعالى ،كذالك ضرورة التنويه بالإنجازات الهامة التي لامست الفقراء والمحتاجين والمهمشين التي تحققت خلال المأمورية المنصرمة و التركيز على الحنكة السياسية والأمنية لهذ النظام الذي إستطاع في أحلك التحديات من حولنا التي يمر بها الإقليم والعالم بشكل عام أن يحافظ بجدارة و حكمة قل نظيرها على الإستقرار والسلم الأهلي و الأمن و والأمان في منطقة الساحل والصحراء الكبري الهشة أصلا و المشتعلة نتيجة الفقر و المعانان و الحرمان و الجفاف و الأزمات الدولية.
حفظ الله البلاد والعباد من كل شر ظاهرا و باطنا بجاه المصطفي و إلي الأمام دائما من أجل المحافظة علي المكاسب الوطنية النبيلة الهادفة تحت القيادة الرشيدة لفخامة رئيس الجمهورية السيد محمد ول شيخ الغزواني حفظه الله ورعاه بجاه المصطفي.
عن مناضلين حزب الإنصاف
المنسق العام
محمد سليمان أمهاه
مستشار مكلف بمهمة لدي رئيس حزب الإنصاف
الأمين العام السابق لرابطة عمد شمال موريتانيا.