وذكرت الدراسة – التي نشرتها صحيفة (أقلام) الموريتانية اليوم الأحد – أن هناك أدلة قوية على أن النظام البيئي الهش سينهار نتيجة التقييم الخاطئ، الذي اعتمدته الشركة البريطانية التي تباشر عمليات التنقيب في دراستها، والذي هو بحاجة إلى التصحيح العاجل.
وأضافت أن الشركة أخطات أيضا في تفسير المعلومات التي جمعتها والمتعلقة بمنطقة خط الأنابيب ومنطقة التدفق، وهو ما سيشكل تهديدا للشعب المرجانية، والتي تشكل الركيزة الأساسية للتنمية المستدامة لمجتمعات غرب إفريقيا، حيث تعد المياه الموريتانية موطنا لأكبر الشعب المرجانية في المياه.
المصدر: الدستور