بتهمة تمويل الإرهاب وغسل الأموال وحيازة الأسلحة الحربية، قرر المدعي العام لدى محكمة الاستئناف في باماكو، فتح تحقيق في حق بعض قادة الحركات الأزوادية الموقعة على اتفاق السلام والمصالحة المنبثق عن مسار الجزائر 2015، بجانب قائدين في جماعة نصرة الإسلام والمسلمين المرتبطة بتنظيم القاعدة ببلاد المغرب الإسلامي، إياد أغ غالي، أمير نصرة الإسلام و المسلمين ونائبه محمد كوفا.
يتعلق الأمر بكل من:
– بلال أغ الشريف، الأمين العام للحركة الوطنية لتحرير أزواد ورئيس أركانه محمد أغ ناجم.
– العباس أغ إنتالا، رئيس المجلس الأعلى لوحدة أزواد ، ورئيس أركانه أشافعي أغ بوهدا.
– إبراهيم ولد حندا، الأمين العام للحركة العربية الأزوادية، ورئيس أركانه الحسين غُلام. إضافة إلى فهد أغ المحمود رئيس حركة غاتيا، و هنون ولد علي عضو الحركة العربية الأزوادية.
