نفى الرئيس بيجل ولد هميد جملة وتفصيلا ما نسب إليه نقلا عن اذاعة فرنسا للدولية، مشددا في تدوينة على الفيسبوك باللغة الفرنسية، أن المواقع نسبت له حديثا لم يصدر منه مطلقا.
وقال ولد هميد إن “العديد من المواقع ، خاصة باللغة العربية ، نسبت إليه عبارات لم يتفوه بها.
وأضاف: ردا على سؤال من مراسل”آر إف آي” تعقيبا على شائعات بإزاحتي من منصب النائب الأول لرئيس الجمعية الوطنية ، قدمت إجابة تتعلق بعلاقتي بالسلطة. حيث شرحت أنني عارضت النظام في أعقاب الانقلابات ضد معاوية و وولد الشيخ عبد الله ، لكن الأمور تغيرت وأصبحت صديقًا للرئيس عزيز ، ثم مع خليفته الرئيس ولد الشيخ الغزواني. هذا كل ما قلته.
بالنسبة للباقي ، قام مراسل RFI بتحليله الخاص وفقًا لمصادر اعتقدت أنني طُردت بقرار منسق بين الرجلين، وذلك لم يحصل وليس وجهة نظري ولا موقفي ، الذي لم يتغير.
