الرؤوس التي يجب أن تقطع ..!!

وبعد التعادل المعجزة مع المغرب عندما لعبنا مباراة فضيحة بكل المقاييس خرجنا منها بإنجاز التعادل قلت لكم إن عوراتنا بدأت تتضح للجميع وقيل وقتها إنه الحقد والحسد ..

مباراة وسط إفريقيا رغم أهدافها كشفت وجه مدرب لايستطيع الفوز بالأداء والنتيجة ..

وبعد كوفيد ظهر أن جل #رباخا دخلت مرحلة النهاية والتشتت الذهني والبدني حتي أندية اشرواييط التي كانوا يتفاخرون باللعب لها سرحتهم أو أراحتهم بعد أن أصبحوا عالة عليها …

قلت لكم أننا لانملك مدرب وأن غالبية الوجوه التي تغنينا بها أنتهت صلاحيتها وأن المحظوظ مارتينز يستنزف خزينة الدولة ولاقيمة ترجي منه لقد اصبح عبئا علينا أنهكنا وأنهك الدولة معه، الرجل أخذ في العام 2020 قرابة ال 100 مليون مقابل خمسة نقاط في التصفيات كلها بشق الانفس وبمساعدة ما .

الفضيحة التي حذرتكم منها وقلتم حينها عليك يالسيد ان تسكت وتنتظر هاهي الآن أمام اعينكم

نضرب بالثلاثة من بورندي ولا أعرف كيف سنواجه المغرب ووسط إفريقيا ..

ماهو الحل ؟

بالنسبة لي طرد العاهة مارتينز وفريقه تغيير 80 % من التشكلة التي كان يعتمد عليها الفاشل ..

التركيز علي الوجوه الشابة التي حرمت حقها في ارتداء القميص الوطني والتي قيدها مارتينز وأجلسها علي دكة البدلاء ودفع بها عندما أوصدت الأبواب أمامه لينقذ بها رأسه الكبير ..

هذا المعتوه الذي أفسد علينا حلم تكرار الانجاز التاريخي يجب أن تتم مسائلته عن هذه الخيانة هو ورهطه من مجنسين وملونين ومفسدين داخل الاتحادية التي لم تنتبه الا بعد فوات الأوان

مارتينز الآن في طريقه لباريس وأنتم لحالكم وبؤسكم وذلكم .. منتخب صرفت عليها المليارات ليخرج ذليلا ذميما مطأطأ الرأس .. لأن شخصا يجلس في باريس طيلة العام هو من يتحكم فيه وهو من يختار له هو وشبيحته من أعداء الوطن وأعداء النجاح وأعداء أن يرفرف علم موريتانيا خفاقا في المحافل القارية .

المضحك المبكي أنهم يحضرون مارتينز لقيادة المنتخب المحلي أيضا هم يتحكمون في كل شيء كل شيء وسيدمرون كل شيء كل شيء