ثقافة ومجتمعهاشتاق

سبعة أعمال منشورة، وخمسة أعمال تنتظر، وكأن شيئا لم يكن!؟

1 -أربعة دواوين شعرية: (عراجين القلق الأولى، أرغفة السماء، على سجادة مني، جميلات حتى في المرآة)
2- روايتان (أدباي، القاسم ولد الحسين)
3- كتاب، مقالات نقدية وسياسية ومقابلات مع مثقفين وكتاب موريتانيين وعرب وأفارقة (أعشاب وقداحة.. اشتعالات داهمة ونصوص ناجية من المحرقة)
4- ترجمة كتاب (شرقية… قصائد غنائية لامرأة من الساحل) عن الفرنسية للبروفيسور عثمان موسى جاغانا.
5- أربعة أعمال، عالقة لأسباب مالية بحتة جاهزة للنشر.. (شعر وسرد، ونقد).
مع كل ذلك لم أستفد من بند الدعم المخصص للكتاب لدى وزارة الثقافة في موريتانيا، رغم استفادة بعض أصحاب الأنظام والشعر الشعبي والتقريظات ومؤلفات العشابين وكتيبات التواريخ الشخصية والعائلية، التي لا تخلو من أسطرة وحشو لا علاقة له بالإبداع، فهل ما أكتبه رديئ لهذه الدرجة؟.
لم أتلق دعما ولو معنويا من أية مؤسسة في البلد بما في ذلك اتحاد الأدباء، بل نشرت كل هذه الأعمال على حسابي الخاص.
رغم كل ذلك، فقد قررت، ومنذ سنوات طويلة أني سأكتب، وسأواصل مشروعي، مهما كانت المآلات كارثية، ولكن السؤال:
ما معنى الوطن إذن؟!.
الشيخ ولد نوح

مقالات ذات صلة

اترك رد

زر الذهاب إلى الأعلى